الذكاء العاطفي
أولا :المهارات العاطفية تشمل :
الوعي بالذات , والتمييز والتعبير , والتحكم في المشاعر , والسيطرة على الاندفاع , وتأجيل الإشباع الذاتي ,والتعامل مع الضغط العصبي ,وتعلم اتخاذ القرارات العاطفية الأفضل بالتحكم أولا في الاندفاع , ثم تحديد الأفعال البديلة , ونتائجها اللاحقة قبل أي تصرف.
وأكثر الكفاءات تكمن في الكفاءة في إقامة العلاقات الشخصية ومنها:
فهم الإيماءات الاجتماعية والعاطفية ,والقدرة على الاستماع إلى الآخرين ومقاومة المؤثرات السلبية , والنظر من منظور الآخرين , وتفهم التصرف المقبول في موقف ما
الوعي بالذات , والتمييز والتعبير , والتحكم في المشاعر , والسيطرة على الاندفاع , وتأجيل الإشباع الذاتي ,والتعامل مع الضغط العصبي ,وتعلم اتخاذ القرارات العاطفية الأفضل بالتحكم أولا في الاندفاع , ثم تحديد الأفعال البديلة , ونتائجها اللاحقة قبل أي تصرف.
وأكثر الكفاءات تكمن في الكفاءة في إقامة العلاقات الشخصية ومنها:
فهم الإيماءات الاجتماعية والعاطفية ,والقدرة على الاستماع إلى الآخرين ومقاومة المؤثرات السلبية , والنظر من منظور الآخرين , وتفهم التصرف المقبول في موقف ما
الذكاء العاطفي
1 أن يعرف كل إنسان عواطفه: فالوعي بالنفس , والتعرف على شعور ما وقت حدوثه , هو حجر الأساس في الذكاء العاطفي , وكيف تكون القدرة على رصد المشاعر من لحظة لأخرى ,عاملا حاسما في النظرة السيكولوجية الثاقبة وفهم النفس , كما أن عدم القدرة على ملاحظة مشاعرنا الحقيقية , تجعلنا نقع تحت رحمتها.
2 إدارة العواطف: إن التعامل مع المشاعر لتكون مشاعر ملائمة , قدرة تنبني على الوعي بالذات. وهي القدرة على تهدئة النفس , والتخلص من القلق الجامح , والتهجم , وسرعة الاستثارة ,ونتائج الفشل مع هذه المهارات العاطفية الأساسية.
3 تحفيز النفس: أي توجيه العواطف في خدمة هدف ما أمر مهم يعمل على تحفيز النفس وانتباهها ,وعلى التفوق والإبداع أيضا. ذلك لأن التحكم في الانفعالات بمعنى تأجيل الإشباع ووقف الدوافع المكبوتة التي لا تقاوم , أساس مهم لكل إنجاز , وكذلك القدرة على الانغماس في تدفق العواطف حين يستلزم ذلك التوصل إلى أعلى أداء. ونحن نجد أن إنتاج الأشخاص المتمتعين بهذه المهارة العاطفية ,على أعلى مستوى من الأداء كما أنهم يتمتعون بالفاعلية في كل ما يعهد به إليهم.
4 التعرف على عواطف الآخرين: أو التقمص الوجداني وهو مقدرة أخرى تتأسس على الوعي بالانفعالات , إنه »مهارة إنسانية «جوهرية بحق. فالأشخاص الذين يتمتعون بملكة التقمص الوجداني يكونون أكثرقدرة على التقاط الإشارات الاجتماعية التي تدل على أن هناك من يحتاج
5 توجيه العلاقات الإنسانية: إن فن العلاقات بين البشر هو في معظمه مهارة في تطويع عواطف الآخرين.
فالأشخاص الذين يثقون بأنفسهم , هم من نعتبرهم أفضل من يعيشون حياتهم , لأنهم يمتلكون حاسة واثقة في كل ما يتخذونه من قرارات , مثل
اختيار زوجاتهم , أو الوظيفة التي يشغلونها.
إن مَنْ يفتقرون إلى هذه المقدرة , يظل كل منهم في حالة عراك مستمر مع الشعور بالكآبة , أما مَنْ يتمتعون بها فهم ينهضون من كبوات الحياة وتقلباتها بسرعة أكبر.
إليهم , وهذا يجعلهم أكثر استعدادا لأن يتولوا المهمة التي تتطلب رعاية مثل مهن التعليم , والتجارة , والإدارة.
هذه هي القدرات التي تكمن وراء التمتع بالشعبية , والقيادة , والفعالية في عقد الصلات مع الآخرين. ولا شك في أن المتفوقين في هذه المهارات , يجيدون التأثير بمرونة في كل شيء يعتمد على التفاعل مع الناس. إنهم فعلا نجوم المجتمع.
تعليقات
إرسال تعليق